إذا كان التاريخ ديوانا لا تحتل فيه العبرة حصتها الوضاءة ، ولا مهمته الدافع المفيد ، فأي معنى يكون للمتغيرات أو التقلب بين الأطوار والفترات “
– المحسوبية ذكر عنها ابن خلدون ” أن رأس الداء يكمن في العصبية طبيعية أم مصطنعة ، القبيلة في السلطة والسياسة العامة ، تلك المعضلة .
– من يصل وكيف يصل ؟
– التباهي والتفاخر ( السلوك التفاخري ) ( السلوك الاستهلاكي )
– الضغط الاجتماعي
– الصراع بين القيم والثقافة وبين الضغط الاجتماعي
– العدل والحزم
– هل الأصل في المجتمع هو الفساد أو الظلم أم العدل يقول ابن خلدون “اليوم استخبر عمًا حولي وأرى الشواهد والقرائن ، فلا أستنتج إلا ازدياد النخر في جذور الأخلاق والآداب ، و أسلوب الحياة في المدن التي يكثر فيهم الفسق والشر والتحيل لتحصيل المعاش من وجه ومن غير وجه ، فتنصرف النفس إلى الفكر في ذلك والغوص عليه واستجماع الحيلة له، لكن هل يلام من هده الكد والتعب وبلغ منه اليأس أو فساد الآمال كل مبلغ ، فدبر حاله متلونا بألوان الشر، مدفوعا كالدابة بغريرة البقاء والعيش، إني أستنتج ما هو أشد من هذا الأمر لأنه مجمع العلل أ أستنتج النكوص والوهن متفشيين في قوام الدول الحالية التي صارت لا باع لها إلا في تسخير الناس بغير حق وتصريف الآدميين طوع الرغبات والشهوات ،،،،،، وغير ذلك من آيات الظلم الذاهب بأسباب الرجاء والانشراح ، والمؤذن بخراب العمران ، العائد بالوبال على دوائر السلطان .
– القدوة النموذج
– التجربة العالمية في محاربة الفساد يمكن الاستفادة منها ، مع الأخذ في الاعتبار النواحي الإيمانية ،بيد إننا لا بد أن نأخذ بجدية التشريعات والأنظمة وأن المخالفة أصبحت ميزة ونوعا من التميز .
– تجربة مجالس البرلمانات ومحارب الفساد ولكن كيف يصل عضو البرلمان
– القطاع الخاص كيف يحارب الفساد لا بد من وضع إطار تنظيمي للمنافسة لا تدخل فيها الأسماء بل النوعية والقدرة
– هناك ربط بين غسيل الأموال والفساد
– لا بد من تفعيل لجان محاربة الفساد وغسيل الأموال