قال الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة: “إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عني غضبى”، قالت: فقلت من أين تعرف ذلك؟ فقال: “أما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم”، قالت: أجل والله يا رسول، والله ما أهجر إلا اسمك. رواه البخاري.. فقد حرّك صلى الله عليه وسلم بكلماته حب عائشة له، وأظهره، وجدّده تقوية للعلاقات بينهما.
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية
- admin
- أغسطس 6, 2020
- 7:47 م
Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on telegram